رقم (1)
رقم الوحدة والأولوية، وهو لا يمكن تقسيمه لذلك يشير لله الواحد ونحن نؤمن بإله واحد. ويشير للأقنوم الأول، الآب.
رقم (2)
يشير لأن هناك آخر وهذا الآخر قد يختلف أو يتفق مع الأول وهو يشير للإنقسام الذي دخل إلى العالم بالخطية. ولكنه يشير للتجسد فالمسيح الأقنوم الثاني بتجسده جعل الإثنين واحداً. (أف14:2-16).
رقم (3)
يشير لله مثلث الأقانيم ويشير للروح القدس الأقنوم الثالث ويشير للقيامة التي حدثت في اليوم الثالث.
رقم (4)
يشير للعالم بجهاته الأربعة
رقم (5)
يشير للمسئولية فنحن لنا 5 أصابع في اليد ومثلهم في القدم و5 حواس ويشير للنعمة فالمسيح أشبع 5000بخمس خبزات. فبجهادنا تنسكب فينا النعمة.
رقم (6)
يشير للإنسان الناقص الذي خُلِقَ في اليوم السادس (هذا عن كل البشر)
رقم (7)
يشير للكمال 7=4+3 أي الله (3) خلق الإنسان على صورته + (4) أي الإنسان المأخوذ من تراب الأرض= (7) أي الإنسان الكامل. وليس سوى المسيح إنسان كامل. لكن من يلتصق بالله يصير (6+1) أي إنسان كامل كمالاً نسبياً كأيوب (أي 1:1،
رقم (
هو الأول في مسلسل جديد أو أسبوع جديد لذلك يشير للأبدية.
والرقم 9)
هو رقم الإعلان الواضح.
إنه 3×3 (كمال الإعلان) . ولهذا تحمل المرأة طفلها تسعة أشهر فى بطنها، وبعد ذلك يخرج إلى النور مكتمل النمو.
وفي الكتاب المقدس نجد أن ثمر الروح المذكور فى غلاطية 5: 22 يتكون من تسع فضائل مباركة. ومواهب الروح فى 1 كورنثوس12: 8-11 عددها 9 . والرب بدأ موعظته علي الجبل (مت5-7) بتسعة تطويبات
رقم (10)
يشير للكمال التشريعي فهو رقم الوصايا العشر. ويشير لكمال البر والسعادة حين يلتصق الإنسان الكامل (7) بالله (3)
رقم (11)
يرمز للتعدي على وصايا الله وبره. فالخاطئ يطلب ما هو خارج حدود البر.
رقم (12)
يرمز لملكوت الله في العالم أي من هم لله (12سبط، 12تلميذ)
12 = 3 (الذين هم لله) × 4 (في العالم)
رقم (13)
يشير للعصيان والخطية. وتلاميذ المسيح كانوا 12 + متياس= 13 وبذلك يشير رقم 13 ليهوذا الذي خرج من وسط التلاميذ ليهلك.
رقم (14)
= 7×2 يشير للمسيح الإنسان الكامل الذي تجسد.
الإنسان الكامل = 7 الذي تجسد = 2